في البداية حابب اقول اول مرة اكتب واكيد هيكون في غلطات , حابب اسمعها .
الحكاية دي من زمان اول لما محمود كان مولود كان الوقت متأخر ومحمود كان لازم انزل اجيب ليه البامبرز وبحكم ان لبني عايشة في مكان بعيد نسبيا تعتبر في وسط الصحرا لازم تتحرك بالتوكتوك في أي مشوار فلبني طلعت ولقت سواق توكتوك وهي داخلة عليه لاحظت انه بيلف سجارة وأول لما هي قربت خباها وأول لما هي قربت:
لبني/السلام عليكم يسطا فاضي
سواق / طبعا فاضي ولو مش فاضي افضي
لبني قلقت بس بحكم انها في وقت متأخر ومفيش يعتبر غيره قالت يالا واكيد مفيش حاجة هتحصل وركبت ورا والسواق كل شويه يعدل المرايات اللي في التوكتوك ع لبني وبزازها ولا الاسدال اللي كانت لابساه وقالتله ع المكان بس لبني من اللغبطة والخوف من السواق مركزتش انها ماشية في طريق مختلف وأول لما لاحظت :
لبني / انت تايه يسطا ولا ايه ده مش الطريق
سواق / لا يامدام ده طريق تاني علشان الطريق التاني مليان حفر ومطبات وانا خايف ع المكنة لسه شاددها وكدة
لبني / طب بسرعة يسطا بعد اذنك
سواق / عنيا يامدام انتي تأمري ياعسل
لبني / ماتلم نفسك يسطا ايه عسل دي
سواق / خلاص اسف يامدام
لبني مردتش وكشرت وشها وهنا لبني لاحظت الصدمة بتبص في المرايات لاقت حلماتها بارزة اوي وهنا افتكرت انها طلعت من البيت بالاسدال وانها من بتلبس برا في البيت بحكم ان الدنيا حر وهي قاعدة لوحدها وهي بتحاول تلم نفسها في الاسدال وتحاول ميبانش منه حاجة مرة واحدة التوكتوك وقف بيهم ولبني اتخضت وبتسال السواق بخوف :
لبني / ايه يسطا وق ف ت لييه
السواق / معلش يامدام باين المكنة قفشت علشان لسه عاملها عمرة بس هنزل اشوفها اهو
لبني / طب بسرعة يالا
السواق نزل وقعد دقيقة كدة ورجعلها
سواق / معلش يامدام ممكن بس نزق التوكتوك علشان المكنة بس تدور
لبني / طب ايه يعني عايزني ازقة معاك حاول معاه كدة
سواق / ايوة حضرتك بس هتزقي معايا التوكتوك بس خطوتين علشان حضرتك توصلي بسرعة بدل ما استني حد تاني وانتي زي ماشايفة ممكن نقعد ساعة ولا اكتر
لبني / يادي اليوم الأسود يالا ياسيدي انت والتوكتوك التعبان بتاعك ده
ولبني نزلت ووقفت جمبه بتزق في التوكتوك وبتقوله هو مبيتحركش ليه وهو بيقولها حاولي اقوي يامدام بس وهي فعلا مدت ايديها الاتنين ع التوكتوك ورجعت جسسمها لورا وبتزق فيه ومرة واحدة لاقته جه من وراها وحضنها ومسك وسطها وبيحاول يمسكها من بزازها وهي بتقوله :
لبني / ايه ياحيوان اللي بتعمله ده ابعد عني ياكلب اببععععد
سواق / اعملي اللي تعمليه انا مش هسيبك يالبووة النهاردة ايه الجسم الفاجر ده لابسة الاسدال م غير برا ياشرموطة
لبني / اببببعععععد ياكلب ياابن الكلب ياخول ابعد عني وبتحاول تبعد عنها
سواق / انا مش هسيبك غير لما افشخ كسمك يالبوة صوتي زي ماانتي عايزة محدش سامعك
وبدا السواق ينيمها ع الأرض ويقلعها الاسدال وهي بتقاوم ومش قادرة عليه وهي زي الجعان ولقي حته لحمة وقاعد يمسك بزازها وهي بتقاوم ويحاول يبوسها وهي تبعد وشها وهو مش راحمها وبيحاول يلمس كسها وهي بتقفل رجلها وبيضربها بالقلم وهي بتعيط ومش قادرة والدموع نازلة ع وشها وهو برضه مش سايبها لحد مابدات تغيب عن الوعي وهو مابين يضربها بالقلم ويعصر بزازها جسمها ساب خالص هو بسرعة كان قالع البنطلون وقلعها الاسدال ونزل ع بزازها يمص ويلحس فيهم ويعض حلماتها وهي تتاووه جامد وهو كل مايسمع منها اه يهيج اكتر ويعض حلماتها اللي ع الرغم من الألم الا انها واقفة اووي وهو نازل لحس ويعصر فيهم ويمص فيهم وعلشان هي كانت لسه والدة من فترة وبترضع اللبن كان بينزل من بزازها وهو بقا نازل رضاعة في بزازها وقام نازل ع كسها وهو زي المجنون قام مقطع الاندر بتاعها علشان يشوف كسها اللي كان شويه الشعر الخفيف اللي فيه وهو نزل بلسانه وراسه ونازل لحس في كسها والشفرات اللي عاملين زي البوابات ويمسك الشفرات ببقه ويعض فيهم وهي تقوله ارررحمني اه ااااااه ااااااااه ارحمني وسبني ارجوك بلاش بلاش وهو مرة واحدة رازعها قلم ع وشها وقالها انا هنيكك يعني هنيكك ياكسمك ونزل تاني ع كسها وبدا يضربها ع كسا هي ااااااه اااااه ارحمني علشان خااااطري ااااااه اوفف ااااه
وهو بدا يدعك زبره ع كسها ويمشي زبره التخين بين شفرات كسها وهي مش قادرة وقاعدة تصوت الحقوووووني اررررحمني بلاااااش بلااااش اااااااااااااااااااااااااااه وهو دخل زبره مرة واحدة في كسها وهي صوتت جااامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااه
وهو نازل في كسها وصوت رزع زبره في كسها مع صوتها وهي بتتاوه الاتنين مع بعض وهو نازل نيك في كسها وقاعد يقولها خدي يالبوة ونازل ضرب فيها وعلي بزازها وأول لما كان يضربها ع بزازها هي تجنن اكتر وتصوت اكتر ويضربها تاني بالقلم وهو بيضربها ع بزازها لقي قطرات لبن بتنزل من بزازها وقعد يرضع في بزازها وهو زبره قاعد يفشخ كسها وهي مش قادرة ع الرغم من الإحساس الغريب وهي مش قادرة وهو بدا يحس انه هيجيبهم وقالها خدددددددددددددددي يالبوة وهي حست بلبنه السخن جوه كسها وهو حاشره زبره جامد في كسها علشان ينزلهم كلهم في كسها وهي حاسة باللبن السخن في كسها وأول لما جابهم قالها مبروك ياكسمك وشال زبره من كسها وهي قايمة بتعيط وهو في ثانية كان لابس وهي بتلبس الاسدال ومش لاقية الاندر وهو كان خده ولبست الاسدال ورايحة تقوله انا هفضخك قالها انتي لو عملتي حاجة انا هفضحك واخليهم يعرفوا انك اتناكتي يا كسمك وانا مصورك اهو وهو طلع تلفونه ووراها وهي نايمة وزبره جوة كسها وهي بتقوله مش قااادرة وهي اتصدمت وخافت وقعدت تعيط وتقوله خلاص علشان خاطري بلاش وانا هديك اللي انت تطلبه بس بلاش الفضيحة قالها انا خدت اللي انا عايزه ياكسمك وحسك عينك تعرفي حد او تتكلمي في الموضوع ده تاني ياكسمك ماشي ولبني ردت بانكسار ماشي وهي ركبت ورجعها تاني مكانها وهي داخلة واللبن بتاعه جوة كسها ولابسة الاسدال من غير الاندر المق
طوع اللي هو خده وخلاه معاه
لبني وسواق التوكتوك
البداية لبني ست جميلة متجوزة علي وعندهم محمود عنده حاليا سنة ونص لبني هي حته بلدي كما يقول الكتاب بزاز بارزة وطيز مرفوعة كرش صغير مزود جمالها ومخليها حته كيرفي جااامدة لونها قمحي شويه وكسها لونه غامق ولون حلماتها غامق وبارزة حتي وهي لابسة البرا بس ع خفيف في اغلب الأحوال علي بيكون مسافر ولبني علشان عايشين في منطقة كلها عرباوية وسواقين التكاتك والمكروبصات فهي دايما مفهمة الناس انه بيرجع من الشغل باليل متأخر وكدة علشان بتبقا خايفة حد يتهجم عليها لما يعرفوا انها لوحدها وخصوصا النظرات اللي بتشوفها في عيون الرجالة وهي ماشية وهما بيبصوا علي طيزها ولا بزازها .الحكاية دي من زمان اول لما محمود كان مولود كان الوقت متأخر ومحمود كان لازم انزل اجيب ليه البامبرز وبحكم ان لبني عايشة في مكان بعيد نسبيا تعتبر في وسط الصحرا لازم تتحرك بالتوكتوك في أي مشوار فلبني طلعت ولقت سواق توكتوك وهي داخلة عليه لاحظت انه بيلف سجارة وأول لما هي قربت خباها وأول لما هي قربت:
لبني/السلام عليكم يسطا فاضي
سواق / طبعا فاضي ولو مش فاضي افضي
لبني قلقت بس بحكم انها في وقت متأخر ومفيش يعتبر غيره قالت يالا واكيد مفيش حاجة هتحصل وركبت ورا والسواق كل شويه يعدل المرايات اللي في التوكتوك ع لبني وبزازها ولا الاسدال اللي كانت لابساه وقالتله ع المكان بس لبني من اللغبطة والخوف من السواق مركزتش انها ماشية في طريق مختلف وأول لما لاحظت :
لبني / انت تايه يسطا ولا ايه ده مش الطريق
سواق / لا يامدام ده طريق تاني علشان الطريق التاني مليان حفر ومطبات وانا خايف ع المكنة لسه شاددها وكدة
لبني / طب بسرعة يسطا بعد اذنك
سواق / عنيا يامدام انتي تأمري ياعسل
لبني / ماتلم نفسك يسطا ايه عسل دي
سواق / خلاص اسف يامدام
لبني مردتش وكشرت وشها وهنا لبني لاحظت الصدمة بتبص في المرايات لاقت حلماتها بارزة اوي وهنا افتكرت انها طلعت من البيت بالاسدال وانها من بتلبس برا في البيت بحكم ان الدنيا حر وهي قاعدة لوحدها وهي بتحاول تلم نفسها في الاسدال وتحاول ميبانش منه حاجة مرة واحدة التوكتوك وقف بيهم ولبني اتخضت وبتسال السواق بخوف :
لبني / ايه يسطا وق ف ت لييه
السواق / معلش يامدام باين المكنة قفشت علشان لسه عاملها عمرة بس هنزل اشوفها اهو
لبني / طب بسرعة يالا
السواق نزل وقعد دقيقة كدة ورجعلها
سواق / معلش يامدام ممكن بس نزق التوكتوك علشان المكنة بس تدور
لبني / طب ايه يعني عايزني ازقة معاك حاول معاه كدة
سواق / ايوة حضرتك بس هتزقي معايا التوكتوك بس خطوتين علشان حضرتك توصلي بسرعة بدل ما استني حد تاني وانتي زي ماشايفة ممكن نقعد ساعة ولا اكتر
لبني / يادي اليوم الأسود يالا ياسيدي انت والتوكتوك التعبان بتاعك ده
ولبني نزلت ووقفت جمبه بتزق في التوكتوك وبتقوله هو مبيتحركش ليه وهو بيقولها حاولي اقوي يامدام بس وهي فعلا مدت ايديها الاتنين ع التوكتوك ورجعت جسسمها لورا وبتزق فيه ومرة واحدة لاقته جه من وراها وحضنها ومسك وسطها وبيحاول يمسكها من بزازها وهي بتقوله :
لبني / ايه ياحيوان اللي بتعمله ده ابعد عني ياكلب اببععععد
سواق / اعملي اللي تعمليه انا مش هسيبك يالبووة النهاردة ايه الجسم الفاجر ده لابسة الاسدال م غير برا ياشرموطة
لبني / اببببعععععد ياكلب ياابن الكلب ياخول ابعد عني وبتحاول تبعد عنها
سواق / انا مش هسيبك غير لما افشخ كسمك يالبوة صوتي زي ماانتي عايزة محدش سامعك
وبدا السواق ينيمها ع الأرض ويقلعها الاسدال وهي بتقاوم ومش قادرة عليه وهي زي الجعان ولقي حته لحمة وقاعد يمسك بزازها وهي بتقاوم ويحاول يبوسها وهي تبعد وشها وهو مش راحمها وبيحاول يلمس كسها وهي بتقفل رجلها وبيضربها بالقلم وهي بتعيط ومش قادرة والدموع نازلة ع وشها وهو برضه مش سايبها لحد مابدات تغيب عن الوعي وهو مابين يضربها بالقلم ويعصر بزازها جسمها ساب خالص هو بسرعة كان قالع البنطلون وقلعها الاسدال ونزل ع بزازها يمص ويلحس فيهم ويعض حلماتها وهي تتاووه جامد وهو كل مايسمع منها اه يهيج اكتر ويعض حلماتها اللي ع الرغم من الألم الا انها واقفة اووي وهو نازل لحس ويعصر فيهم ويمص فيهم وعلشان هي كانت لسه والدة من فترة وبترضع اللبن كان بينزل من بزازها وهو بقا نازل رضاعة في بزازها وقام نازل ع كسها وهو زي المجنون قام مقطع الاندر بتاعها علشان يشوف كسها اللي كان شويه الشعر الخفيف اللي فيه وهو نزل بلسانه وراسه ونازل لحس في كسها والشفرات اللي عاملين زي البوابات ويمسك الشفرات ببقه ويعض فيهم وهي تقوله ارررحمني اه ااااااه ااااااااه ارحمني وسبني ارجوك بلاش بلاش وهو مرة واحدة رازعها قلم ع وشها وقالها انا هنيكك يعني هنيكك ياكسمك ونزل تاني ع كسها وبدا يضربها ع كسا هي ااااااه اااااه ارحمني علشان خااااطري ااااااه اوفف ااااه
وهو بدا يدعك زبره ع كسها ويمشي زبره التخين بين شفرات كسها وهي مش قادرة وقاعدة تصوت الحقوووووني اررررحمني بلاااااش بلااااش اااااااااااااااااااااااااااه وهو دخل زبره مرة واحدة في كسها وهي صوتت جااامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااه
وهو نازل في كسها وصوت رزع زبره في كسها مع صوتها وهي بتتاوه الاتنين مع بعض وهو نازل نيك في كسها وقاعد يقولها خدي يالبوة ونازل ضرب فيها وعلي بزازها وأول لما كان يضربها ع بزازها هي تجنن اكتر وتصوت اكتر ويضربها تاني بالقلم وهو بيضربها ع بزازها لقي قطرات لبن بتنزل من بزازها وقعد يرضع في بزازها وهو زبره قاعد يفشخ كسها وهي مش قادرة ع الرغم من الإحساس الغريب وهي مش قادرة وهو بدا يحس انه هيجيبهم وقالها خدددددددددددددددي يالبوة وهي حست بلبنه السخن جوه كسها وهو حاشره زبره جامد في كسها علشان ينزلهم كلهم في كسها وهي حاسة باللبن السخن في كسها وأول لما جابهم قالها مبروك ياكسمك وشال زبره من كسها وهي قايمة بتعيط وهو في ثانية كان لابس وهي بتلبس الاسدال ومش لاقية الاندر وهو كان خده ولبست الاسدال ورايحة تقوله انا هفضخك قالها انتي لو عملتي حاجة انا هفضحك واخليهم يعرفوا انك اتناكتي يا كسمك وانا مصورك اهو وهو طلع تلفونه ووراها وهي نايمة وزبره جوة كسها وهي بتقوله مش قااادرة وهي اتصدمت وخافت وقعدت تعيط وتقوله خلاص علشان خاطري بلاش وانا هديك اللي انت تطلبه بس بلاش الفضيحة قالها انا خدت اللي انا عايزه ياكسمك وحسك عينك تعرفي حد او تتكلمي في الموضوع ده تاني ياكسمك ماشي ولبني ردت بانكسار ماشي وهي ركبت ورجعها تاني مكانها وهي داخلة واللبن بتاعه جوة كسها ولابسة الاسدال من غير الاندر المق
طوع اللي هو خده وخلاه معاه
